عندما تعجزعن مساعدة شخص ما ليس لضعفه بل لإيمانك الراسخ بقوته...تحاول فتحاول و في كل مرة لاتستطيع عندها فقط تؤمن أن كل مايحتاجوا إليه برهة من الزمن وستجد أنك جزء من ضعفهم ولكنهم جزء من قوتك فتدرك أنك من في حاجة لهم ولاتستطيع العيش بدونهم وستعيد المحاولة وتقبلهم كما هم في الضعف والقوة في البعد والقرب كالود بين القمر والشمس رغم عدم التلاقي‘ يعطي القمر الطريق للشمس إن حان وقت بزوغها‘ وتدفيئ الشمس القمر إذا قويت وإشتدت... لأنهم فيك ومنك في كل مرة سيسمعون وعداً منك أنك لن تتغيرعليهم متى عادوا.
هل لهم عودة ؟هذا ماعليهم تأكيده!
يسر الله أمركم الذي لاأعلمه يكفي أن الله يعلمه
من كتاباتي
منى
2 التعليقات:
السلام عليكم
حوار بين القوة والضعف يعني الكثير !أعجبني
بوركتي
نعم أخي إليكم فالضعف والقوى كليهما بداخلنا كليهما حولنا في تعاملنا ...
عندما كتبت ماكتبت لم اعتقد ان هناك من سيفهمه سعيدة لانه اعجبك بوركت ايضا
إرسال تعليق