ليت صمتي كصمتك ... صمتك صمود وصمتي انهزام ...
صمتك سنين وصمتي أيام ... صمتك فعل و صمتي خربشة أقلام قلمي قد يجف حبره!ماذا سأفعل حينها ؟؟؟ لن أقف أتفرج بإنسجام








الرابط على اليوتيوب




دمتم بود

منـــى و هنـد

في هذه الحياة تمر علينا العديد من الشخوص،ونمر بآخرين.


منهم من يمر علينا كمر السحاب؛ التي تضمحل فور هبوب الرياح فتنسى،


ومنهم من يترك أثراً ظاهراً راسخاً كما النجم في السماء.


بعضهم قد نتعامل ونتجاوب معهم ونتأثر بهم ونؤثر فيهم.


بعضهم قد تتمنى أن لا تفارقهم ولو للحظة

لعظم ما يقع في النفس عند رؤيتهم أو التعامل معهم،

ومنهم من تتمنى أن لا تسمع مجرد ذكر ٍ لهم لما يبعثوه من ضيق وكدر في النفس.

وكما يقال الناس كالمدن عندما نسافر إليها ، منها ما يروقك من اللحظة الأولى

ومنها ما تتمنى عدم العودة إليها مطلقاً.


حديثي عن النوع الأول، النوع الذي يترك بصمة رائعة في النفس،

النوع الذي تجد فيه تلك المبادئ السامية الراسخة

والصفات الجميلة التي قلما تراها في أيامنا هذه.

لم تلوثهم مغريات الحياة ولم يسبحوا مع التيار الجارف

الذي يحمل في طريقه كل ما هو سئ ورخيص وهش.

أناس هممهم فوق السحاب.

يترفعون عن كل ما من شأنه أن يشوه شخصياتهم ..

وفجأة !!!


وبدون أي مقدمات، تنكشف وجوه أخرى

لا أعلم إن كانت هذه الوجوه هي الحقيقية وأنها كانت مستترة وراء أقنعة زائفة ؟

أم أن أعيننا كانت تلفها الغشاوة ولم نكن نملك البصيرة لمعرفة حقائق النفوس البشرية ؟

هل شياطين الأرض من الإنس كانت سبباً لكشف حقيقة هؤلاء؟

أم أنها كانت سبباً لتخريبهم وإفنائهم عن مبادئهم؟


سواء كان هذا السبب أو ذاك فلا أجد أي عذر لهم..


إن كانوا يستترون وراء أقنعة الالتزام والمبادئ

فيا حسرة على كل لحظة غـُششنا بهم

ووضعناهم في منزلة رفيعة لم يكونوا يستحقونها ...

وإن كانوا كما عهدناهم ثم انجرفوا مع التيار

فلا أجد لهم العذر لعدم تشبثهم بقيمهم ومبادئهم

فصاحب القيم المتجذرة لا تغيرها الأيام ولا الظروف مهما كانت ،

فنحن نغير الزمان والمكان حسب مبادئنا ،

ولا نقولب قيمنا وننساها عند أول معترك وأول اختبار...


مرت علي هذه السطور وأعجبتني ووجدت أنها تعبر عما أريد إيصاله لكم:


لا قيمة للحياة إذا كنت كالزئبق تموج بين هنا وهناك

الأيام كفيلة بأن تنسينا هؤلاء من تركوا بصمات رائعة في نفوسنا يوماً ما ،

ولكنهم وللأسف حولوا هذه البصمات إلى ندوب مؤلمة قد لاتزول أبداً...

وما الحياة إلا تجارب ودروس ومن لم يتعلم منها فكأنما لم يعشها.

دمتم بود ,,,

هنـد

تقولُ امرأة من أهل الجنة..!!
كيف بي إن سمعت وصفها..
وأدركت حسنها وجمالها..
حتماً..
سأغـــــــــــــــــــــــ
ــــــارُ منها..

فلله درها..ما أهناها..
حُطت رحالها منذ أن خُلقت....
في جنة المولى...يا غاية الكرمِ..
** الله أكبر...
تفطرت قلوبنا عشقاً لجناته..
وتمايلت مشاعرنا غيرةً من الحور العين..
وأبينا إلا أن نكون في الجنة سيداتٍ لهن..
فيا صاحبة الهمة..هذي هي القمة..
فاصعدي حيث النعيم المقيم..والفوز العظيم..
أو ترضينَّ أن تمتلئ القصور..
من حورٍ خُلقنَّ .. لله يوماً ما سجدنَّ..!!

وأنت.....

في الجحيم تُعذبين..ومن الصديد تأكلين..ومن الحميم تشربين..!!
**يا الله..
إياك..ثم إياك..ثم إياك..
أن تبيعي الدنيا بالآخرة..
فالأمر عظيم..والحياة هناك باقية..
وتذكري..أنها الجنة..سلعة الله الغالية..
فبالله عليك أخبريني..
كيف بك إن صرتي تحت عرش العظيم..
ينظر إليك وتنظرين إليه..
ويضحك إليك وتضحكين إليه؟
أم كيف بك إن ظفرتي بقرب الحبيب..
تشربين من كفه الشريف..
تمليء عيناك منه ويُملي عليك؟؟
أم كيف بك وأنت بين القصور..
تتدللين مع الحور..؟؟
الأنهار...تجري من تحتك..
والخدم...كاللؤلؤ من حولك..
بسمة ثغرك تُشرق لها الجنات..
ونشيدك تهتز له الغصون..
كلامك مسموع..
وأمرك مطاع..
وكل ما تشتهي نفسك موجود..
ما فيها خادم..فالكل هنالك مخدوم..
أنت فيها ملكـــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــة..
فمن يلبس التيجان إن تلبسيها؟؟
ومن يأمر الحور إن لم تأمرها؟؟
ومن يتنعم بالقصور إن لم تدخليها؟؟
** وقت النوم مضى..والعمر قد انطوى..
فاتركي اللذات والهوى..
واصبري واحتسبي..
فما ينتظرك هناك ..
خيرٌ والله مما أنت فيه,,,
منقول للأمانة’’’

أختاه نمثل نحن النساء 50% من سكان العالم ’’’ومنا يخرج 50% الباقية’’’نحن الحاضر ونحن المسؤولات عن المستقبل لسنا أمهات بعد ولكن غداً سنكون فلتكن كل منا أم تصنع أمة .
تحياتي,,,منى




at time we say or do things which we really don`t mean, but it is only afterward we realize our mistakes,,,then we have to find shared language to say sorry even if the people whome we hurt them haven`t heared it today but we should be sure that when they hear it today>> tomorrow >>or at any time they will understand it cause the language is shared and i belive that they are kind.

so gold friend i am so so sorry and i hope you hear it.

Mona

السلام عليكم ...كيف حالكم؟ بعد طول غياب عدنا إليكم كما يقال نغيب لنعود أقوى ونتوارى لتتنامى الأشواق

تابعنا خلال هذا الشهر الكريم برنامجاً أعجبنا كثيراً

يقال عن مامضى ذكرى

وعما يجول في البال خاطرة أو فكرة

أعتقد أنكم خمنتم اسم البرنامج ألا وهو .......

خواطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر

فعلا كما عودنا كان مميزاً، وأكثر ما أثار إهتمامي الحلقات التي عنيت بالأطفال وذلك لأنهم أمل الغد ......

ولكي لاتبقى مجرد خواطر لنعمل على أن تكون فكرة ومن ثم عمل .....! ولكن هل أنتم مستعدون لتحمل عناء المهمة معنا؟

هو مشروع صغير نقوم فيه بتجميع مواقع مميزة لتعليم الأطفال لعلها تكون أجندة يستفيدون منها يوماً من الأيام

جاءت هذه الفكرة بعد تصفحي لموقع أثار إعجابي يتحدث عن الكواكب والمجرات والمجموعة الشمسية وهو في قمة الإتقان حيث يمكن الطفل من تكبير الصورة ومشاهدتها تتحرك وكأنه يجوب في الفضاء حقيقة ويمكنه أن يتعلم الدرس في هيئة أغنية أو لعبة سأترك لكم الرابط http://www.kidsastronomy.com/

وأكلفكم بمهمة وهي أن تكون تعليقاتكم عبارة عن مواقع تختارونها لأطفالنا أمل الغد بكل عناية .

دمتم بود,,,ودام أطفالنا أمل لأفضل غد

منى وهند


ضمن المنهاج السنوى لحلقة القدامى تنظم مفوضية كشاف بنغازى مائدة الرحمن لهذا العام
لمعرفة المزيد أدخل على الرابط

http://www.libyanboyscout.com/modules/News/showarticle.php?threadid=22644
وتذكرو مانقص مال من صدقة
*منى*


السلام عليكم""" هل أنتم في حيرة من أمركم في إختيار التخصص الذي تبدعون فيه ؟ إليكم هذه المعادلة التي قد تساعدكم : رفق = إبداع................................ ر=رغبة ؛ ف = فرصة ؛ ق = قدرة ...الرغبة + الفرصة + القدرة = إبداع .. كثيرون هم من كان لديهم الرغبة والفرصة ولكن ليس لديهم القدرة النتيجة ستكون ضياع الوقت. كثيرون من لديهم الفرصة والقدرة وتنقصهم الرغبة فبالتالي سينقصهم الإبداع . وكثيرون من لديهم الرغبة والقدرة وتنقصهم الفرصة النتيجة ستكون إبداع متى توفرت لهم الفرصة. تعلمت هذه المعادلة من محاضرة لأحد دكاترة التنمية البشرية أتمنى أن أكون أفدتكم.
سيرو ب(رفق) إلى الإبداع ,,,منى





            إنضموا إلينا في حملة ,,,


إعتراض على توقف رياض


Just watch











دمتم بود ,,,
هــنــد


إضغط هنا للإستماع


هذا هو عنوان الفيلم الكرتوني الذي سيعرض قريباً في دور عرض

السينما التركية في بداية شهر رمضان المبارك ، وهناك محاولات

لعرضه في أوروبا والولايات المتحدة ، قد تتسائلون الآن، ما الجديد؟

وما المميز في هذا الفيلم لكي نتحدث عنه ؟؟؟


المميز في الموضوع أنه فيلم كرتوني عربي ، بإنتاج عربي ، ورسامين

عرب وموسيقى تصويرية من تأليف عربي ، والأهم من ذلك أنه يقدم

ثقافة وأسلوباً يتماشى معنا نحن المسلمين ويغرس في أطفالنا هذه

الثقافة بدل الثقافات الدخيلة علينا.


واستمر العمل به 5 سنوات ،وتكلفته بلغت 2 مليون دولار ، وهي تكلفة
ضئيلة إذا ما قورنت بالأفلام التي تنتجها ديزني ، ولكن جودة هذا الفيلم تكاد

تصل لجودة تلك الأفلام.


تتمحور القصة التي يتحدث عنها الفيلم عن عائلة فلسطنية مكونة من

أب وأم وطفلتهما الصغيرة ، كانوا يعيشون ببسلام في أرضهم في عين

كارم عام 1948 ، حتى بدأت العصابات الصهيونية باغتصاب الأراضي

الفلسطينية ، وكغيرها هُجّرت هذه العائلة ، وفي الطريق قُتِل الأب وسلّم

مفتاح المنزل وصحيفته للأم ، ومرت السنوات وكبرت تلك الطفلة وتزوجت

وأنجبت ولداً وعاشت هذه العائلة في جنين وأصبح ابنها مقاوماً، ويعرض

الفيلم أيضاً إجتياح مخيم جنين عام 2002.


ثم يسرد الفيلم عودة الجدة ( وهي التي كانت طفلة في بداية الفيلم )

إلى أرضهم التي تركوها في عين كارم ، وقامت الجدة بزراعة شتلة

زيتون صغيرة بجانب شجرتها التي كانت تلعب بجوارها عندما كانت طفلة.



لن أطيل عليكم وأترككم مع اأنشودة نهاية الفيلم وهي أكثر من رائعة.

وعنوانها :

ازرعوني في بلادي


ترقبوا عرض الفيلم.


ملاحظة:

هذه المعلومات نقلاً عن برنامج ( بلا حدود ) الذي عُرض البارحة

على قناة الجزيرة وكان ضيف الحلقة منتج هذا العمل أسامة خليفة.


لقراءة نص الحلقة ومشاهدة تسجيل كامل لها ومشاهدة بعض المشاهد من الفيلم:

اضـــغــــط هــــنــا


دمتم بود ,,,

هـنـد





رغم أنه مجرد اعتذار ، لكني شعرت بالراحة عندما سمعت أن رئيس وزراء

الدنمارك سيعتذر رسمياً عن قصة الرسوم المسيئة للرسول عليه أفضل الصلاة

وأزكى السلام ، وقد جاءت هذه النية بعد موقف تركيا المشرف ، ففي قمة حلف

الناتو الحالية تأخر انتخاب رئيس جديد للحلف والذي كان رئيس الوزراء

الدنماركي مرشحاً له بسبب اعتراض بعض الدول ، ومن أبرزها تركيا ،

والتي قررت التصويت له بعد أن حصلت منه على تنازل بأنه سيعتذر

للمسلمين رسمياً عن تلك الرسوم.

لقد أثبتت تركيا في الفترة الأخيرة أنها دولة تضع نصرة الإسلام

والمظلومين غايتها وهدفها الأول.



لكن علينا أن لا ننسى بأن أنجع طريقة لضربهم في الصميم هي

المقاطعة الإقتصادية ، فالغرب لا ينكسر إلا بالخسائر المادية.



وها نحن ننتظر ....





دمتم بود ,,,

هــند
,,,




سبحانك ياملك الوجود ولبيك *** أبتعد عنك وتأبى إلا أن تقربني إليك

أتيك حبوا ً فتأتيني قبل أن أتيك *** فأتأكد أنه لاملجأ منك إلا إليك

تعطيني فأنسى شكرك

تذكرني فأنسى ذكرك

تهديني فأنسى فضلك

ترشدني فأتبع غيرك

تأمرني فأعصي أمرك

أزيح عن دربك فأقع *** وما أوقعتني إلا لأعود بين يديك

تراني ولا أراك تسمعني ولا أسمعك *** فلا تغفى ولاتنسى ولايختلط صوتي عليك

وكأنك لم تخلق في الكون غيري *** كلا بل لا خالق للكون غيرك



Mona





فأجبت وبكل ثقة : " دكتورة " ....وكيف أجهشت بالبكاء عندما قال لي أخي أن الطبيبة لا تنام الليل،

فرحت أصرخ طلباً للنوم ...لطالما أضحكتني سذاجة الطفولة ...

لكني أتمعن في ذلك الموقف وأفكر ....

ترى هل كانت تلك رغبة حقيقية في أن أكون طبيبة ؟ أم أنها مجرد إجابة بديهية عندما يسأل

أي طفل عن طموحه في المستقبل؟

أنا الآن أحث الخطى سيراً نحو تحقيق مبتغاي، وكل سنة تمضي أحس بأن الطب هو حلمي

ومستقبلي ولم أندم على خياري يوماً ، حتى عندما خـُيـّرنا بعد الشهادة الإعدادية بين

الطب والهندسة بإعتبارهما التخصصين الوحيدين في مدرستي ، اخترت بكل ثقة وبلا تردد

الطب. لكن عندما وصلت إلى المرحلة السريرية في دراستي ، أحسست أن شيئاً في

داخلي قد تغير ، لا أعلم ما هو ؟ هل هو شعور بالندم ؟!

أم أنه شعور طبيعي بالصدمة من الواقع كونه بعيد كل البعد عن الأحلام الوردية التي

رسمناها في أذهاننا في سنوات الطب الأولى ...؟

لكني مؤخراً عرفت سر ذلك الشعور ... فكلما اقتربت نهاية مشوارنا الدراسي انقبض

قلبي خوفاً ورعباً من المسؤولية التي ستلقى على عاتقي يوماً ما .....

كم أحس بالرعب عندما أتخيل نفسي وحيدة مع المرضى وأني من سيقرر مصيرهم ...

هل سأكون أهلاً لذلك ؟؟

لا أخفيكم القول أني في بعض الأحيان تمنيت أن لا تأتي السنة النهائية سريعاً خوفاً مما بعدها ..

إني مؤمنة أشد الإيمان بأن مهنة الطب ليست لذوي القلوب الضعيفة ،ولا أقصد بذلك رؤية الدماء

والمآسي والموت فحسب؛ بل أعني بذلك أنها تتطلب إنساناً قوياً قادراً على اتخاذ القرارات الصائبة

في الوقت الحاسم .

كم أرجو أن يكون اختياري صائباً في الماضي ...

وأن يلهمني الله القوة وينير بصيرتي لأتخذه مستقبلاً.



دمتم بود ,,,
هــند,,,


بسم الله الرحمن الرّحيم



بعد انقطاع طويل عن عالم التدوين بسبب انشغالنا بالإمتحانات ، عدنا وكلنا همة

ونشاط عقولنا ملأى بالأفكار والخواطر والتي تنتظر منا إفراغها، ونظراً لكثرة

الملاحظات الواردة لنا من أصدقاءنا و المتابعين للمدونة القديمة بوجود خطأ عند

نيتهم إدراج أي تعليق؛ ولعدم تمكننا من حل تلك المعضلة ، آثرنا نقل مدونتنا إلى

عنوان جديد ، أو بالأحرى ليس نقلاً بالمعنى الحرفي ، فموضوعاتنا القديمة لا تزال

في المدونة القديمة لمن أحب الإطلاع عليها ، وقررنا أن نبدأ بداية جديدة هنا في

هذا العنوان الجديد.

لكن هذا لا يعني انفصالنا عن مدونتنا القديمة فهذه وليدة تلك.



للعودة إلى المدونة القديمة:


الخزامىLavender


إن أعجبتكم أي من مواضيعنا القديمة وأحببتم التعليق عليها يمكنكم الرد في هذا الموضوع.



دمتم بود

منى وهند ،،،